أحبك لحين اشعار اخر

((( أحبك)))


لـ حينإشعارأخر

حوار انثي لحبيبها
سيدى و مولاى /
هناك تساؤلات تدور بذهنى !!!

هـل
تعودت أم إعتدت يا سيدى ...
أقنعة تجميل الرغبات؟؟؟

تعودت أم إعتدت يا سبدى ...
مساحيق تلوين الإعتراضات؟؟؟

تعودت أم إعتدت يا سيدى ...
قانون الإستسلام والإذعان؟؟؟

و ذلك لأنك تملك مفاتيح القلوب ...
التى لا تعرف إلاالإنحنااااااااااااء !!!
أنا أسفة سيدى ومولاى

فـقلبى لا يعرف إلا
الإحتوااااااااااااااااء.
وقلبى لا يعرف سخافة الإعتياد .
قلبى يا سيدى لا يعرف ...
المناورات الأُنثوية و الألعاب النسائية .

فـ حين إشتع لقلبى وتوهج ...
أضاء مساحات الصدق بينى و بينك .
فـ أنا ... لا أعرف إلا ...
عُمق نيران العطاءالمٌكتمل النضوج ...
غير المنقوص للأنثى ...
و حين إستقبلت كلماتك ...
لم أجد بيننا مناطق مُلغمة ...
وأسلاك التقالي دالشائكة ...
و علامات ممنوع
الإقتراب و تصوير العواطف !!!
فـعاطفتى واضحة ..

عشقاً كانت .. أوغضباً .. أو بعض الغيرة ..




سيدى ومولاى /


غائب أنت ....
أعترف أننى أُعاملك فى غيابك ...
أفضل مما أعاملك فىحضورك ...
لأننى>>>لا أغتصب طهارة الغياب .



غائب أنت ...
وغيابُك ... يملأ أحاسيى ضجيجاً !!!
وحضورك ... طاغ فى غيابك !!!
لأنك تُصبح فكرة وذكرى وتواجد وحُلماً ....



غائب أنت ...
و غيابُك نعمة !!!
يُعلمنى أبجديات الإنتظار ...
ويأخذنى داخل الزمن ...
وأتوه معك فى ماضى اللحظة السابقة ...
وبريق اللحظة القادمة ...

غائب أنت ...
و غيابك حرية !!!
أنطلق راكضة فى مساحات الفرحة ...
ومساحات القلق ... ومساحات الشك ...
و أضيع ... !!!
نعم يا سيدى أضيع ...
فىدروب غموضك البديع !!!



غامض أنت ...
لـأول مرةأعرف رجل
مهنته الغموض !!!



أنت ياسيدى /
تحـترف ... أمور العشق الغامض !!!
و كلما حاولت ... أن تكون واضحاً ساطعاً ...
إستعصيت على الفهم ...!!!
تُغرقنى فى دوامات التعجب ...!!!
و ترسم على جدران عقلى وقلبى
عشرات من علامات
التعجب والإستفهام ... !!!!؟؟؟؟

يا سيدى و يا مولاى /
يا سيدالطرق المسدودة ...
والدروب المظلمة ...
والجسور المقطوعة ...
رجاءاً بل توسلاً ...
لا تضع ستائر الظُلمة الحَالكة حول شراينى ...
فهى لا تنبض إلا فى نور الشمس الصادق .



لاتُحجرعلى مشاعرىوأحاسيسى ...
فأنا لست بـالشريك الصامت ...



ولأنك رجل إعتقدت أنه إستثنائى !!!
و بـ كل العفوية والتلقائية ...
ألقيت بقلبى بين يديك ...
و أناأهمس ...
أنا لست أٌنثى موقوته !!!
محكومة بـقانون الطوارئ العاطفى .
لست أنثىتنتظرمنك ...
إشعارأخر بـالحب !!!

أسفة سيدى ...
أعلن حالة التمردعلى كل قوانينك .
لن أقول الوداع ...
و لكن سأقول لك ...
أنت من الأن حُرطليق .


فقدإقتلعت نفسك منى ...
بـغموضك و لامُبالاتك ...
و أنا وافقت ...
فهنيئاً لك>>> عودة حريتك لك .
إنتهى>>>
و لن أنتظر>>>إشعارك بـ الحب
و هنا سَكتُ عن الكلام المُباح ...
فقد أدركنى الصباح

و ذلك لأنك تملك مفاتيح القلوب ...
التى لا تعرف إلاالإنحنااااااااااااء !!!
أنا أسفة سيدى ومولاى

فـقلبى لا يعرف إلا
الإحتوااااااااااااااااء.
وقلبى لا يعرف سخافة الإعتياد .
قلبى يا سيدى لا يعرف ...
المناورات الأُنثوية و الألعاب النسائية .

رائعه جدا يا محمود

تسلم الايادى
و ذلك لأنك تملك مفاتيح القلوب ...
التى لا تعرف إلاالإنحنااااااااااااء !!!
روعة